المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠٢١

مسلسل رأفت الهجان

صورة
عامل الميناء عندما نفت المخابرات.الإسرائيلية وجود.شخصية ديفيد وقالوا ان المصريين يحبون خلق نماذج خارقة للفخر بها فقط  كانت الصحافة اليهودية تسرب معلومات عن خلل غير معلوم  في عمل النظام  كانو يشعرون بإرباك  ولكن لم يضعوا اصبع على مكان الاختراق... عنصران يهدمان اكبر الانظمة: ١_المال  ..ديفيد. ركن تجاري في تل ابيب  صنعت منه المخابرات المصرية تاجر كبيرا واصبح احد.اعمدة المال لديهم  طبعا استثمر هو علاقاته التجارية  لصالح قضيته ٢_النساء   استر خطيبة رجل عسكري في الجيش الإسرائيلي  بهذه الفقرتين فقط تم تحميل اليهود.خسائر فادحة... وحقيقة هالفقرتين عاملتين للان في كل وسط... في اللقاء الاول  وقبل ان يدهشه جمالها وثقافتها  لفت انتباهه طريقتها الفخورة بلفظ اسم خطيبها  في وجود تكوين  عسكري  ك تل ابيب  ( طبعا بوقتها ليست دويلة حتى) هو اعتبر (استر) الثغرة التي نفعته لاحقا   وحقا افادته هذا عقل رجل امتهن التجارة والحياة لديه ريح وخسارة لم يضعف امام حب ..ك أستر الجميلة  انهيت المسلسل قبل ايام عن جمال ممثلي مصر قديما وجمال تجسيدهم وعشقهم للفن عن العمل الدرامي الذي احتوى وعالج  كل شى عندما كانت مصر تتربع ...

كم تمنيت ان اعيش الاعتدال

صورة
كم تمنيت ان اعيش الاعتدال  بطريقة متوازنة أعيش سعادتي واكتفي بها دون زيادة ..دون الغاء خططي الأخرى..دون سحب البساط من أقدام باقي متعي وبهجتي   دون كفاية دون هروب من وعيي أن أحزن بقدر الحزن الموجود لا ان اكيله بعشرة اضعاف والملم الملم قبيلته حولي وأشعل لهم نارا وسط نبضي  ونعقد جلسة نحس ونستجلب هموم الكون. وترعد امسيتي بضيوف وهمية. ان أفكر فقط في خوف طارق وأقول سيمر سريعا.. لا أن استنجد بالف توسل والف توجس   واهزمها وتهزمني ونقضي اليوم نركل جدران القلب بلا شفقة بلا صبر  بقلمي تقى علي

الصديق

صورة
الصديق ) مالذي يميز صديق من غيره بالنهاية كلهم أصدقاء  هناك صديق يرهقني ولا اختصر الكتابة عنه مهما ابتعدت  عنه اعود إليه كانه كل الأماكن التي سطرت فيه ملاحمي  فأنا لااخشى ان يصل لأعماقي  ولما أخشى...وهو عارف بحلكتي   بيننا اقوى أواصر اللامبالاة  وقربه استراحة من ضلال الالتزامات لن يلومني.. بالعكس....يخوض كل معترك لاخراجي من داخلي ... ذاك الذي لو تمعن في صمتي...سيراني  أطيل الحديث إليه  بالنهاية هو كالصلاة الجيدة التي  تقذفني لاقرب مكان للسماء  مقتبس من كتاب الرسالة الأخيرة..تقى علي