المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠٢٢

تعاطف وهمي للحرب

٤٧ دولة تحالفت ضد العراق ومن ضمنها اوكرانيا هدت العراق بطائراتها ودخلت الناتو من الاراضي العربية ماتكلمت الشعوب العربية متعاطفين وهميا ليقال عنهم مليئين انسانية وهم ناس تقتل ناس. الطائرات العربية والغربية تقتل اليمن كل يوم وترسل المتفجرات للعراق وسوريا كل يوم تعالو تعاطفو مع شعوبكم افضل الدنيا احترقت دولة اوربية فيها حرب ! هذا الأمر غريب عند الاوربي.. الأمريكي وليس عندك ايها العربي .. طائراتهم تبيد المسلمين بكل مكان خلي شعوبهم تذوق ويلات التهجير والحرب علهم يقفوا بوجه حكوماتهم ان لاييسيئوا لنا مرة اخرى ..ويدخلونا بازمات ثم يفهمون العرب متخلفين اهل مشاكل. لا للحرب طبعا ولايشعر بويلاتها اكثر من العراقي والسوري واليمني والليبي ...ولكن اين كان مختبئ هذا الاحساس المرهف لدى الآخرين.  Tuqa Ali

فندق قصر دجلة

صورة
فندق قصر دجلة تايكرس بالاس بني أواخر 1930 للمعمار أحمد مختار إبراهيم وقد زينه بزخارف وتماثیل وزهور وسلالم مزدوجة كما كان لكل غرفة شرفة تطل على نهر دجلة وفيه قاعات للطعام والاجتماعات وكافتيريا بأثاث جميل في عام ۱۹۳۲ قام الفيلسوف والشاعر الهندي طاغور بزيارة إلى العراق وقد حظي باستقبال شخصيات سياسية وأدبية على رأسهم الملك فيصل الأول رحمه الله ومجموعة من الشخصيات السياسية أمثال السيد محمد الصدر وجعفر باشا العسكري ومحمد بهجة الاثري ومعروف الرصافي وجميل صدقي الزهاوي ونوري ثابت صاحب جريدة (حبزبوز) وغيرهم من الوجوه المعروفة آنذاك وكان طاغور أول شخصية حائزة على جائزة نوبل في الآداب ۱۹۱۳ يزور العراق وقد تم اختيار فندق تیکرس پالاس لاقامة طاغور وزوجة ابنه والوفد المرافق له حيث قضى عشرة أيام وفي فندق تيكرس بالاس أقامت الكاتبة الإنكليزية أجاثا کریستي وتوجد صورة لها في شرفة غرفتها بالفندق وهي تتناول الشاي وخلا اقامتها في بغداد كتبت قصتها لقاء في بغداد