العمل:رواية التصنيف:ادب حرب الكاتب:محمد.صالح عبيدو اصدار:دار ببلومانيا للنشر والتوزيع قراءة ثانية ومراجعة: تقى علي حسين انها قصة ايقاظ المارد على يد شاب يحمل هموما سنه فقط..فتورط باكبر مما تخيل.... كانت الحقيقة (الفتنة) التي قررت ان تهرب من الشرق الاوسط. لم يمت من الحرب ولا من فراق حبيبته ولم تقبض عليه السلطات التركية او السورية على الحدود و لم تقتله الغربة ولا البحر ولا حيتان المتوسط ونجى من مجزرة المخابرات الدولية .. لم تقتله اي مافيا.. أرام الفتى القروي ابن الخابور مصب الحياة ..بئر الحضارات فتى صارع كل المخاوف ليبقى على قيد الحياة ذهب بحلمه بعيدا عن الشرق الاوسط ليجمع المال ويتزوج فتاة احلامه .ولكنه دخل الوكر دون علم . وكر صراع البقاء. الحكاية نسجت بابرة الذكاء وتمت خياطتها ابطء من شمس الربيع العربي. حكاية أي شرقي..يموت وتموت معه الالاف الحقائق . الاسلوب ليس نمطي ..تمكن الكاتب الواضح في الانتقال بين الاحداث والذكريات والشخصيات.. ذكاء الكاتب كان لا يكشف عنه بسهولة. فكرته لم تتوضح الا في الاخير .. ان نموت ونموت.. اجزاء اجزاء . تقاوم الحرب والاقصاء والطائفية والجوع انت فرد مسرحي د...
وأنا مقبلة عليك... أحمل قدر ما أستطيع من توهج انت لا تدرك أي عتمة أراك ولاتتخيل كمية الذخائر التي حملتها كي لااحتاجك واي أزقة مررت بها كي لاادوس على أعتاب حيكم أوتارك الصوتية تلاحقني كمدينة أخشاها ولابد أن ألج اليها ثم أحطبت نارا بهذه الوسوسات ورميت أوراق أسألتي بها فضياء حريقك أجمل من انطفائي قربك ليت النصوص لها صوت ..فتسمعها فأنا كالعادة بقيت بلا إجابات كتاب الرسالة الاخيرة تقى علي
لن ينصر الله امة ناكرة فضل بعضها تاكدوا لن ينصرها ...النكران يجلب نقمة السماء ولو دعونا الف عام للنصر... ( ولاتنسوا الفضل بينكم).فهو يجلب الضعف واستخفاف الآخرين بنا. متى صفت النوايا واحتكم العقل فوق التعصب يأتي الفرج. منذ انتشرت القومية ولحقها التشدد والطائفية ونحن نغور في اسفل الحضارات نتغنى بالماضي البعيد البعيد. الاعلام العربي بصفحاته واتباعهم يذكر حتى تنديدات الي.هود في الدول الأخرى يذكر حتى استنكارات الممثلين الغرببين والرياضيبن والراقصات والمثليين يذكر كل شى ..ويضلل على خطاب نصر الله ودور مقاومته؛ وبدأت تنتشر صور اساءة له او اتهامه بالتقصير كانه المذنب ! كانه ساوم يوما ما! ( ينادونني في السلم يا ابن زبيبة وفي اشتداد الحرب يابن الاطايب ) هو رمز للكثير. (لاتبتروا اجزاءكم تنهشكم القوى الباغية) خصم دحر العدو باشرس انتصار عام ٢٠٠٦ وقتال مباشر وجه بوجه مجاهد امام محتل. والمفروض يكون رمز لكل بلد مضطهد. ولم يسال أحدا عن شكر او امتنان..لما يفعله الآن ولايعرفه الكثير..فل.سطين قضية وجود اسلامي واقدس البقاع بعد مكة وليس انتماء لطائفة محددة. الاعلام ينكر يوم الق.دس العالمي الذ...
تعليقات
إرسال تعليق