#الفرق_بين_القارى_العادي_وبين_القارئ_الكاتب الغير كاتب يقرأ ليستمتع ..ياخذه الفضول ليصل للنهاية..يكون دائما بصف البطل بغض النظر عن مواقفه التي تتلائم او تتعارض مع الخير او الشر..لايريد للبطل ان يموت..وان يتزوج حبيبته في اخر القصة حتى لو كان على حساب الاخرين والعرف والمعقول..لابد ان يجد الكنز..او لابد الهروب من السجن عليه في الأخير ان يكوم غنيا او منتصرا او محررا من الأسر او متزوج حبيبته.. فهذا مبتغاه من القصص ان تمنحه مالم يعطيه الواقع القارى الكاتب ماذا يفكر؟ يالها من عبارة رائعة كيف خطرت بباله اوووف ماهذا الحوار المتقن الذي لن ياتي به الا داهية انه مخلوق ليكتب. كيف استطاع ان يلف ويدور حول الاحداث بمهارة...من اين اتى بهكذا فكرة جهنمية؟ هل ساصل لهذا المستوى من الكتابة يوما ما؟ متى ساكون بهذا النمط من الحيل التعبيرية؟ .بالتالي وعادة وليس دائما حين يقرا الكاتب غايته التعليم وليس غايته مالنهاية للحكاية وليس غايته ان يفوز البطل او يتزوج حبيبته او يعثر على الكنز او ينقذه احد من كف الاشرار هذه لاتشغل بال الكاتب فهو تجاوزها ولكن متى يستمتع الكاتب كقارئ حين يقرا الكتب اللغوية التاريخية النفسية فهو انتقل من متابع الى منتج وعادة تختفي لذة القراءة للقصص والبحث عن النهايات عند القارى الكاتب المختلف المتميز ..فساحة الانبهار بهذه الاشياء غادرها هو الان يبحث عن طرق اخرى للدهشة Tuqa Ali
#الفرق_بين_القارى_العادي_وبين_القارئ_الكاتب
الغير كاتب يقرأ ليستمتع ..ياخذه الفضول ليصل للنهاية..يكون دائما بصف البطل بغض النظر عن مواقفه التي تتلائم او تتعارض مع الخير او الشر..لايريد للبطل ان يموت..وان يتزوج حبيبته في اخر القصة حتى لو كان على حساب الاخرين والعرف والمعقول..لابد ان يجد الكنز..او لابد الهروب من السجن عليه في الأخير ان يكوم غنيا او منتصرا او محررا من الأسر او متزوج حبيبته..
فهذا مبتغاه من القصص ان تمنحه مالم يعطيه الواقع
القارى الكاتب
ماذا يفكر؟
يالها من عبارة رائعة كيف خطرت بباله
اوووف ماهذا الحوار المتقن الذي لن ياتي به الا داهية انه مخلوق ليكتب.
كيف استطاع ان يلف ويدور حول الاحداث بمهارة...من اين اتى بهكذا فكرة جهنمية؟
هل ساصل لهذا المستوى من الكتابة يوما ما؟
متى ساكون بهذا النمط من الحيل التعبيرية؟ .بالتالي وعادة وليس دائما حين يقرا الكاتب غايته التعليم وليس غايته مالنهاية للحكاية وليس غايته ان يفوز البطل او يتزوج حبيبته او يعثر على الكنز او ينقذه احد من كف الاشرار هذه لاتشغل بال الكاتب فهو تجاوزها ولكن متى يستمتع الكاتب كقارئ
حين يقرا الكتب اللغوية التاريخية النفسية فهو انتقل من متابع الى منتج وعادة تختفي لذة القراءة للقصص والبحث عن النهايات عند القارى الكاتب المختلف المتميز ..فساحة الانبهار بهذه الاشياء غادرها هو الان يبحث عن طرق اخرى للدهشة
تعليقات
إرسال تعليق